قناة روسيا اليوم تكشف في تقرير، سر العداء القديم الذي دفع #فرنسا للانتقام من العقيد معمر القذافي وتصفية الحساب معه في 2011.
التقرير: حماس فرنسا الشديد للتدخل العسكري في #ليبيا عام 2011 للإطاحة بالعقيد معمر القذافي كان حرب خاصة لساركوزي وتصفية حسابات لـ #باريس مع #طرابلس.
– فرنسا سارعت بإرسال طائراتها ودمرت أربع دبابات للجيش الليبي في بنغازي يوم 19 مارس 2011 عقب قرار مجلس الأمن في 17 مارس بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا.
– لم ينتظر ساركوزي حلف الناتو وعجّل بتدخل بلاده العسكري في ليبيا، بإطلاق العملية العسكرية الفرنسية هارماتان.
– الناتو تبنى قرار مجلس الأمن وقرر منع وصول الأسلحة إلى ليبيا في 22 مارس كما تولى فرض منطقة الحظر الجوي في وقت لاحق يوم 22 مارس 2011.
– ساركوزي هو من بادر بإشعال فتيل الحرب في ليبيا وانتزع المبادرة من #الولايات_المتحدة.
– ساركوزي هو من فتح الباب أمام تدخل عسكري أوسع لكن الثقل الأكبر كما هي العادة كان للولايات المتحدة.
– المشاركة العسكرية الفرنسية في تلك الحرب توصف بأنها مهمة لكنها لم تكن حاسمة.
– القوات الجوية الفرنسية نفذت أولى غاراتها في ليبيا في 19 مارس 2011 مستخدمة 8 مقاتلات متعددة المهام من طراز رافال، و2 من طراز ميراج، و2 من قاذفات القنابل طراز ميراج.
– الطائرات الحربية الفرنسية انطلقت من قواعد جوية في #فرنسا و #إيطاليا.
– باريس سارعت أيضًا مجموعة سفن حربية تتكون من سبع فرقاطات ومدمرات وناقلة جنود وغواصة نووية تتقدمها حاملة الطائرات شارل ديجول.
– حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول كانت مزودة بـ6 طائرات هجومية بحرية من طراز “سوبر إيتندارد”، و8 مقاتلات “رافال إم”، وطائرتين من طراز “إي -2 سي هوك” للكشف عن الرادارات و10 طائرات هليكوبتر متعددة الأغراض.
– المجموعة الجوية الفرنسية في منطقة العمليات العسكرية وصلت لـ48 طائرة لأغراض مختلفة، وكانت تعد ثاني أكبر قوة بعد القوات الجوية الأمريكية.
– حتى نهاية سبتمبر 2011، نفذت طائرات القوات الجوية الفرنسية وطيران الأسطول الفرنسي 4621 طلعة جوية، وأطلقت 240 صاروخا، وأسقطت 1125 قنبلة.
– فرنسا أرسلت ما بين 200 إلى 300 من أفراد العمليات الخاصة إلى ليبيا.
– الضربات الجوية الفرنسية استهدفت في بداية العمليات العسكرية أرتالاً من المركبات المدرعة ودمرت مرابض المدفعية الثقيلة للجيش الليبي وأوقفت استعادة مدينة بنغازي من أيدي المتمردين.
– في اليوم الأولى تم إسكات منظومات الدفاع الجوي الليبية، وقصفت الطائرات الحربية الليبية وهي جاثمة في قواعدها.
– في ديسمبر 2007 وصل القذافي مع خيمته إلى باريس في زيارة رسمية لفرنسيا استمرت عدة أيام.
– تم مد السجاد الأحمر أمام القذافي في مدخل الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان”، والتقى بعدد من المشرعين لكن لم يسمح له بإلقاء كلمة أمام برلمان البلاد.
– ساركوزي وضيفه القذافي في ذلك الوقت وقعا على عقود، شملت بيع 21 طائرة إيرباص، واتفاقيات إطارية حيث بلغ إجمالي قيمة الصفقات 14.7 مليار دولار.
– ساركوزي دافع في ذلك الوقت عن استقباله وإبرامه صفقات مع القذافي بأنه يقاتل إلى جانب الشركات والمصانع الفرنسية حتى تحصل على عقود وأنه لم يتخل عن قناعاته بشأن حقوق الإنسان.
– بعد عودته وضع العقيد الليبي الصفقات مع فرنسا في درج مكتبه وأغلقه بالمفتاح وجف لعاب فرنسا الذي سال أثناء مراسم التوقيع على تلك الصفقات الكبيرة.
– خابت آمال ساركوزي في ذلك الوقت في الحصول على نصيب من الكعكة الليبية بعد تخلص ليبيا من مشروعها النووي والصاروخي وسعيها للانفتاح على العالم.
– ساركوزي تذكر المشاكل التي سببها القذافي لفرنسا في تشاد لفترة طويلة علاوة على محاولاته التصدي لنفوذها في عدد من مستعمراتها الإفريقية السابقة.
– باريس وجدت نفسها في عام 2011 أمام فرصة لا تعوض للانتقام من القذافي.
– لم تكتف فرنسا بالمبادرة إلى التدخل العسكري في ليبيا ضد القذافي قبل الآخرين، بل وأسهمت في قتل القذافي نفسه في 20 أكتوبر 2011.
– طائرات فرنسا الحربية بادرت باستهداف رتل القذافي أثناء خروجه من سرت ما أدى إلى أسره وقتله بالطريقة التي وثقتها كاميرات الهواتف النقالة.
– فرنسا أعلنت أنها كانت كما دول التحالف الأخرى تحمي المدنيين في ليبيا إلا أن باريس كانت معنية بقتل القذافي لأسباب أخرى بعيدة عن حياة المدنيين.
– مقتل القذافي أيضا كان يصب في صالح ساركوزي على خلفية ما ظهر لاحقا من اتهامات بأنه تلقى من طرابلس تمويلاً لحملته الانتخابية في عام 2007 بقيمة 50 مليون يورو.
– من المصادفات التي ترجح مثل هذا الاتهام أن القذافي زار باريس في نهاية 2007، كما لو أنه أراد التأكد من صداقة ساركوزي. #ليبيا_برس
قناة روسيا اليوم تكشف في تقرير، سر العداء القديم الذي دفع #فرنسا للانتقام من العقيد معمر القذافي وتصفية الحساب معه في 2011.
التقرير: حماس فرنسا الشديد للتدخل العسكري في #ليبيا عام 2011 للإطاحة بالعقيد معمر القذافي كان حرب خاصة لساركوزي وتصفية حسابات لـ #باريس مع #طرابلس.
– فرنسا سارعت بإرسال طائراتها ودمرت أربع دبابات للجيش الليبي في بنغازي يوم 19 مارس 2011 عقب قرار مجلس الأمن في 17 مارس بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا.
– لم ينتظر ساركوزي حلف الناتو وعجّل بتدخل بلاده العسكري في ليبيا، بإطلاق العملية العسكرية الفرنسية هارماتان.
– الناتو تبنى قرار مجلس الأمن وقرر منع وصول الأسلحة إلى ليبيا في 22 مارس كما تولى فرض منطقة الحظر الجوي في وقت لاحق يوم 22 مارس 2011.
– ساركوزي هو من بادر بإشعال فتيل الحرب في ليبيا وانتزع المبادرة من #الولايات_المتحدة.
– ساركوزي هو من فتح الباب أمام تدخل عسكري أوسع لكن الثقل الأكبر كما هي العادة كان للولايات المتحدة.
– المشاركة العسكرية الفرنسية في تلك الحرب توصف بأنها مهمة لكنها لم تكن حاسمة.
– القوات الجوية الفرنسية نفذت أولى غاراتها في ليبيا في 19 مارس 2011 مستخدمة 8 مقاتلات متعددة المهام من طراز رافال، و2 من طراز ميراج، و2 من قاذفات القنابل طراز ميراج.
– الطائرات الحربية الفرنسية انطلقت من قواعد جوية في #فرنسا و #إيطاليا.
– باريس سارعت أيضًا مجموعة سفن حربية تتكون من سبع فرقاطات ومدمرات وناقلة جنود وغواصة نووية تتقدمها حاملة الطائرات شارل ديجول.
– حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول كانت مزودة بـ6 طائرات هجومية بحرية من طراز “سوبر إيتندارد”، و8 مقاتلات “رافال إم”، وطائرتين من طراز “إي -2 سي هوك” للكشف عن الرادارات و10 طائرات هليكوبتر متعددة الأغراض.
– المجموعة الجوية الفرنسية في منطقة العمليات العسكرية وصلت لـ48 طائرة لأغراض مختلفة، وكانت تعد ثاني أكبر قوة بعد القوات الجوية الأمريكية.
– حتى نهاية سبتمبر 2011، نفذت طائرات القوات الجوية الفرنسية وطيران الأسطول الفرنسي 4621 طلعة جوية، وأطلقت 240 صاروخا، وأسقطت 1125 قنبلة.
– فرنسا أرسلت ما بين 200 إلى 300 من أفراد العمليات الخاصة إلى ليبيا.
– الضربات الجوية الفرنسية استهدفت في بداية العمليات العسكرية أرتالاً من المركبات المدرعة ودمرت مرابض المدفعية الثقيلة للجيش الليبي وأوقفت استعادة مدينة بنغازي من أيدي المتمردين.
– في اليوم الأولى تم إسكات منظومات الدفاع الجوي الليبية، وقصفت الطائرات الحربية الليبية وهي جاثمة في قواعدها.
– في ديسمبر 2007 وصل القذافي مع خيمته إلى باريس في زيارة رسمية لفرنسيا استمرت عدة أيام.
– تم مد السجاد الأحمر أمام القذافي في مدخل الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان”، والتقى بعدد من المشرعين لكن لم يسمح له بإلقاء كلمة أمام برلمان البلاد.
– ساركوزي وضيفه القذافي في ذلك الوقت وقعا على عقود، شملت بيع 21 طائرة إيرباص، واتفاقيات إطارية حيث بلغ إجمالي قيمة الصفقات 14.7 مليار دولار.
– ساركوزي دافع في ذلك الوقت عن استقباله وإبرامه صفقات مع القذافي بأنه يقاتل إلى جانب الشركات والمصانع الفرنسية حتى تحصل على عقود وأنه لم يتخل عن قناعاته بشأن حقوق الإنسان.
– بعد عودته وضع العقيد الليبي الصفقات مع فرنسا في درج مكتبه وأغلقه بالمفتاح وجف لعاب فرنسا الذي سال أثناء مراسم التوقيع على تلك الصفقات الكبيرة.
– خابت آمال ساركوزي في ذلك الوقت في الحصول على نصيب من الكعكة الليبية بعد تخلص ليبيا من مشروعها النووي والصاروخي وسعيها للانفتاح على العالم.
– ساركوزي تذكر المشاكل التي سببها القذافي لفرنسا في تشاد لفترة طويلة علاوة على محاولاته التصدي لنفوذها في عدد من مستعمراتها الإفريقية السابقة.
– باريس وجدت نفسها في عام 2011 أمام فرصة لا تعوض للانتقام من القذافي.
– لم تكتف فرنسا بالمبادرة إلى التدخل العسكري في ليبيا ضد القذافي قبل الآخرين، بل وأسهمت في قتل القذافي نفسه في 20 أكتوبر 2011.
– طائرات فرنسا الحربية بادرت باستهداف رتل القذافي أثناء خروجه من سرت ما أدى إلى أسره وقتله بالطريقة التي وثقتها كاميرات الهواتف النقالة.
– فرنسا أعلنت أنها كانت كما دول التحالف الأخرى تحمي المدنيين في ليبيا إلا أن باريس كانت معنية بقتل القذافي لأسباب أخرى بعيدة عن حياة المدنيين.
– مقتل القذافي أيضا كان يصب في صالح ساركوزي على خلفية ما ظهر لاحقا من اتهامات بأنه تلقى من طرابلس تمويلاً لحملته الانتخابية في عام 2007 بقيمة 50 مليون يورو.
– من المصادفات التي ترجح مثل هذا الاتهام أن القذافي زار باريس في نهاية 2007، كما لو أنه أراد التأكد من صداقة ساركوزي. #ليبيا_برس
قناة روسيا اليوم تكشف في تقرير، سر العداء القديم الذي دفع #فرنسا للانتقام من العقيد معمر القذافي وتصفية الحساب معه في 2011.
التقرير: حماس فرنسا الشديد للتدخل العسكري في #ليبيا عام 2011 للإطاحة بالعقيد معمر القذافي كان حرب خاصة لساركوزي وتصفية حسابات لـ #باريس مع #طرابلس.
– فرنسا سارعت بإرسال طائراتها ودمرت أربع دبابات للجيش الليبي في بنغازي يوم 19 مارس 2011 عقب قرار مجلس الأمن في 17 مارس بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا.
– لم ينتظر ساركوزي حلف الناتو وعجّل بتدخل بلاده العسكري في ليبيا، بإطلاق العملية العسكرية الفرنسية هارماتان.
– الناتو تبنى قرار مجلس الأمن وقرر منع وصول الأسلحة إلى ليبيا في 22 مارس كما تولى فرض منطقة الحظر الجوي في وقت لاحق يوم 22 مارس 2011.
– ساركوزي هو من بادر بإشعال فتيل الحرب في ليبيا وانتزع المبادرة من #الولايات_المتحدة.
– ساركوزي هو من فتح الباب أمام تدخل عسكري أوسع لكن الثقل الأكبر كما هي العادة كان للولايات المتحدة.
– المشاركة العسكرية الفرنسية في تلك الحرب توصف بأنها مهمة لكنها لم تكن حاسمة.
– القوات الجوية الفرنسية نفذت أولى غاراتها في ليبيا في 19 مارس 2011 مستخدمة 8 مقاتلات متعددة المهام من طراز رافال، و2 من طراز ميراج، و2 من قاذفات القنابل طراز ميراج.
– الطائرات الحربية الفرنسية انطلقت من قواعد جوية في #فرنسا و #إيطاليا.
– باريس سارعت أيضًا مجموعة سفن حربية تتكون من سبع فرقاطات ومدمرات وناقلة جنود وغواصة نووية تتقدمها حاملة الطائرات شارل ديجول.
– حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول كانت مزودة بـ6 طائرات هجومية بحرية من طراز “سوبر إيتندارد”، و8 مقاتلات “رافال إم”، وطائرتين من طراز “إي -2 سي هوك” للكشف عن الرادارات و10 طائرات هليكوبتر متعددة الأغراض.
– المجموعة الجوية الفرنسية في منطقة العمليات العسكرية وصلت لـ48 طائرة لأغراض مختلفة، وكانت تعد ثاني أكبر قوة بعد القوات الجوية الأمريكية.
– حتى نهاية سبتمبر 2011، نفذت طائرات القوات الجوية الفرنسية وطيران الأسطول الفرنسي 4621 طلعة جوية، وأطلقت 240 صاروخا، وأسقطت 1125 قنبلة.
– فرنسا أرسلت ما بين 200 إلى 300 من أفراد العمليات الخاصة إلى ليبيا.
– الضربات الجوية الفرنسية استهدفت في بداية العمليات العسكرية أرتالاً من المركبات المدرعة ودمرت مرابض المدفعية الثقيلة للجيش الليبي وأوقفت استعادة مدينة بنغازي من أيدي المتمردين.
– في اليوم الأولى تم إسكات منظومات الدفاع الجوي الليبية، وقصفت الطائرات الحربية الليبية وهي جاثمة في قواعدها.
– في ديسمبر 2007 وصل القذافي مع خيمته إلى باريس في زيارة رسمية لفرنسيا استمرت عدة أيام.
– تم مد السجاد الأحمر أمام القذافي في مدخل الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان”، والتقى بعدد من المشرعين لكن لم يسمح له بإلقاء كلمة أمام برلمان البلاد.
– ساركوزي وضيفه القذافي في ذلك الوقت وقعا على عقود، شملت بيع 21 طائرة إيرباص، واتفاقيات إطارية حيث بلغ إجمالي قيمة الصفقات 14.7 مليار دولار.
– ساركوزي دافع في ذلك الوقت عن استقباله وإبرامه صفقات مع القذافي بأنه يقاتل إلى جانب الشركات والمصانع الفرنسية حتى تحصل على عقود وأنه لم يتخل عن قناعاته بشأن حقوق الإنسان.
– بعد عودته وضع العقيد الليبي الصفقات مع فرنسا في درج مكتبه وأغلقه بالمفتاح وجف لعاب فرنسا الذي سال أثناء مراسم التوقيع على تلك الصفقات الكبيرة.
– خابت آمال ساركوزي في ذلك الوقت في الحصول على نصيب من الكعكة الليبية بعد تخلص ليبيا من مشروعها النووي والصاروخي وسعيها للانفتاح على العالم.
– ساركوزي تذكر المشاكل التي سببها القذافي لفرنسا في تشاد لفترة طويلة علاوة على محاولاته التصدي لنفوذها في عدد من مستعمراتها الإفريقية السابقة.
– باريس وجدت نفسها في عام 2011 أمام فرصة لا تعوض للانتقام من القذافي.
– لم تكتف فرنسا بالمبادرة إلى التدخل العسكري في ليبيا ضد القذافي قبل الآخرين، بل وأسهمت في قتل القذافي نفسه في 20 أكتوبر 2011.
– طائرات فرنسا الحربية بادرت باستهداف رتل القذافي أثناء خروجه من سرت ما أدى إلى أسره وقتله بالطريقة التي وثقتها كاميرات الهواتف النقالة.
– فرنسا أعلنت أنها كانت كما دول التحالف الأخرى تحمي المدنيين في ليبيا إلا أن باريس كانت معنية بقتل القذافي لأسباب أخرى بعيدة عن حياة المدنيين.
– مقتل القذافي أيضا كان يصب في صالح ساركوزي على خلفية ما ظهر لاحقا من اتهامات بأنه تلقى من طرابلس تمويلاً لحملته الانتخابية في عام 2007 بقيمة 50 مليون يورو.
– من المصادفات التي ترجح مثل هذا الاتهام أن القذافي زار باريس في نهاية 2007، كما لو أنه أراد التأكد من صداقة ساركوزي. #ليبيا_برس
التقرير: حماس فرنسا الشديد للتدخل العسكري في #ليبيا عام 2011 للإطاحة بالعقيد معمر القذافي كان حرب خاصة لساركوزي وتصفية حسابات لـ #باريس مع #طرابلس.
– فرنسا سارعت بإرسال طائراتها ودمرت أربع دبابات للجيش الليبي في بنغازي يوم 19 مارس 2011 عقب قرار مجلس الأمن في 17 مارس بفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا.
– لم ينتظر ساركوزي حلف الناتو وعجّل بتدخل بلاده العسكري في ليبيا، بإطلاق العملية العسكرية الفرنسية هارماتان.
– الناتو تبنى قرار مجلس الأمن وقرر منع وصول الأسلحة إلى ليبيا في 22 مارس كما تولى فرض منطقة الحظر الجوي في وقت لاحق يوم 22 مارس 2011.
– ساركوزي هو من بادر بإشعال فتيل الحرب في ليبيا وانتزع المبادرة من #الولايات_المتحدة.
– ساركوزي هو من فتح الباب أمام تدخل عسكري أوسع لكن الثقل الأكبر كما هي العادة كان للولايات المتحدة.
– المشاركة العسكرية الفرنسية في تلك الحرب توصف بأنها مهمة لكنها لم تكن حاسمة.
– القوات الجوية الفرنسية نفذت أولى غاراتها في ليبيا في 19 مارس 2011 مستخدمة 8 مقاتلات متعددة المهام من طراز رافال، و2 من طراز ميراج، و2 من قاذفات القنابل طراز ميراج.
– الطائرات الحربية الفرنسية انطلقت من قواعد جوية في #فرنسا و #إيطاليا.
– باريس سارعت أيضًا مجموعة سفن حربية تتكون من سبع فرقاطات ومدمرات وناقلة جنود وغواصة نووية تتقدمها حاملة الطائرات شارل ديجول.
– حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول كانت مزودة بـ6 طائرات هجومية بحرية من طراز “سوبر إيتندارد”، و8 مقاتلات “رافال إم”، وطائرتين من طراز “إي -2 سي هوك” للكشف عن الرادارات و10 طائرات هليكوبتر متعددة الأغراض.
– المجموعة الجوية الفرنسية في منطقة العمليات العسكرية وصلت لـ48 طائرة لأغراض مختلفة، وكانت تعد ثاني أكبر قوة بعد القوات الجوية الأمريكية.
– حتى نهاية سبتمبر 2011، نفذت طائرات القوات الجوية الفرنسية وطيران الأسطول الفرنسي 4621 طلعة جوية، وأطلقت 240 صاروخا، وأسقطت 1125 قنبلة.
– فرنسا أرسلت ما بين 200 إلى 300 من أفراد العمليات الخاصة إلى ليبيا.
– الضربات الجوية الفرنسية استهدفت في بداية العمليات العسكرية أرتالاً من المركبات المدرعة ودمرت مرابض المدفعية الثقيلة للجيش الليبي وأوقفت استعادة مدينة بنغازي من أيدي المتمردين.
– في اليوم الأولى تم إسكات منظومات الدفاع الجوي الليبية، وقصفت الطائرات الحربية الليبية وهي جاثمة في قواعدها.
– في ديسمبر 2007 وصل القذافي مع خيمته إلى باريس في زيارة رسمية لفرنسيا استمرت عدة أيام.
– تم مد السجاد الأحمر أمام القذافي في مدخل الجمعية الوطنية الفرنسية “البرلمان”، والتقى بعدد من المشرعين لكن لم يسمح له بإلقاء كلمة أمام برلمان البلاد.
– ساركوزي وضيفه القذافي في ذلك الوقت وقعا على عقود، شملت بيع 21 طائرة إيرباص، واتفاقيات إطارية حيث بلغ إجمالي قيمة الصفقات 14.7 مليار دولار.
– ساركوزي دافع في ذلك الوقت عن استقباله وإبرامه صفقات مع القذافي بأنه يقاتل إلى جانب الشركات والمصانع الفرنسية حتى تحصل على عقود وأنه لم يتخل عن قناعاته بشأن حقوق الإنسان.
– بعد عودته وضع العقيد الليبي الصفقات مع فرنسا في درج مكتبه وأغلقه بالمفتاح وجف لعاب فرنسا الذي سال أثناء مراسم التوقيع على تلك الصفقات الكبيرة.
– خابت آمال ساركوزي في ذلك الوقت في الحصول على نصيب من الكعكة الليبية بعد تخلص ليبيا من مشروعها النووي والصاروخي وسعيها للانفتاح على العالم.
– ساركوزي تذكر المشاكل التي سببها القذافي لفرنسا في تشاد لفترة طويلة علاوة على محاولاته التصدي لنفوذها في عدد من مستعمراتها الإفريقية السابقة.
– باريس وجدت نفسها في عام 2011 أمام فرصة لا تعوض للانتقام من القذافي.
– لم تكتف فرنسا بالمبادرة إلى التدخل العسكري في ليبيا ضد القذافي قبل الآخرين، بل وأسهمت في قتل القذافي نفسه في 20 أكتوبر 2011.
– طائرات فرنسا الحربية بادرت باستهداف رتل القذافي أثناء خروجه من سرت ما أدى إلى أسره وقتله بالطريقة التي وثقتها كاميرات الهواتف النقالة.
– فرنسا أعلنت أنها كانت كما دول التحالف الأخرى تحمي المدنيين في ليبيا إلا أن باريس كانت معنية بقتل القذافي لأسباب أخرى بعيدة عن حياة المدنيين.
– مقتل القذافي أيضا كان يصب في صالح ساركوزي على خلفية ما ظهر لاحقا من اتهامات بأنه تلقى من طرابلس تمويلاً لحملته الانتخابية في عام 2007 بقيمة 50 مليون يورو.
– من المصادفات التي ترجح مثل هذا الاتهام أن القذافي زار باريس في نهاية 2007، كما لو أنه أراد التأكد من صداقة ساركوزي. #ليبيا_برس
السابق بوست