عضو مجلس الدولة الاستشاري منصور الحصادي: الأولوية الآن للعمل مع كارثة درنة بعد وقوعها، ومراحل ما قبل وقوعها نتركه للقانون والقضاء والتحقيقات.
- يجب وضع خطة واستراتيجية للتأهيل والإعمار مع خارطة إعادة إعمار واضحة بمراحل ووعاء زمني، وحمايته من الفساد وإبعاد المدينة عن التجاذبات السياسية.
– يجب إنشاء جهاز خاص بذمة مالية مستقلة وميزانية مستقلة، يصدر بقانون، لضمان حقوق درنة، وإنشاء مكتب تنفيذي للجهاز يضم أهالي درنة من ذوي الخبرة والنزاهة.
– المرحلة الحالية تتطلب أعمال الإنقاذ والانتشال والتعرف على الجثث وتوثيقها ودفنها، وحصر الشهداء والمفقودين والمتضررين والمباني المتلاشية والمتضررة.
– توفير الخدمات الأساسية واستدامة الكهرباء والاتصالات ووصول المياه والغذاء والدواء ومستلزمات الأطفال.
– معالجة الصرف الصحي ومتابعة الوضع البيئي والصحي وتوفير سكن لائق للمتضررين بشكل عاجل.
– استكمال 2000 وحدة سكنية وكذلك 732 وحدة سكنية في مدينة درنة، وبناء بيوت جاهزة داخل المدينة، وتوفير بدل إيجار للمتضررين.
– يجب معالجة ملف المستندات والأوراق الثبوتية والاهتمام بالفئات الضعيفة كالأطفال والنساء وكبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة مع مراعاة الدعم النفسي.
– العمل بشكل علمي بالتعاون مع المنظمات الدولية المختصة لعودة الطلبة إلى مدارسهم. #ليبيا_برس (تصريحات صحفية)