الأمم المتحدة: معظم السدود في العالم شُيدت بعد الحرب العالمية الثانية والعُمر الآمن لها 50 عامًا

العديد من السدود حول العالم تواجه أخطارًا لا تقل عن مستوى ما حدث في #ليبيا، ويشمل الأمر دولا كبرى مثل #الولايات_المتحدة و #الصين.

ــ الأسباب الأساسية لكارثة #درنة ليست فريدة من نوعها، وتتكرر ظروف مماثلة في العديد من الأماكن الأخرى حول العالم.

ــ معظم السدود الكبيرة في العالم شُيدت في العقود التي تلت الحرب العالمية الثانية، بين عامي 1950 و1985 تقريبًا.

ــ السدود مثل جميع الهياكل من صنع الإنسان لها عمر محدود، وتتدهور بمرور الوقت وتتطلب الصيانة.

ــ 50 عامًا هو العمر الآمن المعقول للسدود، والعديد منها يمكن وصفها بأنها خطيرة.

ــ سد مولابيريار في ولاية كيرالا الهندية، يبلغ عمره أكثر من 125 عامًا، وبه علامات واضحة على الأضرار، وانهياره سيؤثر على نحو 3.5 مليون شخص.

ــ الجمعية الأميركية للمهندسين المدنيين، منحت سدود الولايات المتحدة، درجة “د” لخطورة حالة سدودها، لأن المعايير الهندسية وقت بنائها كانت أقل قوة من المعايير الحالية.

ــ الصيانة المنتظمة وتحديث السدود يمكن أن يُطيلا عمر السدود إلى ما يزيد عن 100 عام. #ليبيا_برس